إجمالي مرات مشاهدة الصفحة

الاثنين، 8 يوليو 2013

ننشر الخطة.."ثلاثى الإخوان" أحدهم لإحداث "تمرد".. والآخر" كلمة السر" والثالث لإغتيال السيسي

ننشر الخطة.."ثلاثى الإخوان" أحدهم لإحداث "تمرد".. والآخر" كلمة السر" والثالث لإغتيال السيسي
7/8/2013 8:10 PM
ننشر,الخطة.."ثلاثى,الإخوان",أحدهم,لإحداث,"تمرد"..,والآخر",كلمة,السر",والثالث,لإغتيال,السيسي , www.christian-
dogma.com , christian-dogma.com , ننشر الخطة.."ثلاثى الإخوان" أحدهم لإحداث "تمرد".. والآخر" كلمة السر" والثالث لإغتيال السيسي

كريم شعبان 

أثار قرار القوات المسلحة المصرية ، بإعلان خارطة الطريق ، وعزل الدكتور محمد مرسي من منصبه ، تنفيذاً وإستجابة لمطالب الشعب حالة من الغليان ، والغضب لدي جماعة الإخوان المسلمين أدى إلى التحريض العلني على الجيش الوطنى الذى يبلغ عمره 7 آلاف عام ، بل وصل إلى حد إتهام قادته بالخيانة.

بدأت اللعبة بصوت الجماعة المغرد "عصام العريان" نائب رئيس حزب الحرية والعدالة الذى هدد الفريق أول عبدالفتاح السيسي بتاريخ 3/7/2013 بتمرد عسكري واسع النطاق ، قد يؤدى الى الإطاحة به.
العريان لم يكتف بذلك ، وتابع مهدداً : ولن يقدر أحد مهما امتلك من عتاد أن يقف أمام إرادة شعب يريد الحياة ، أعتقد أن هناك عقلاء لديهم بقية عقل سيجنبون الجيش المصرى العظيم مصير جيش البعث السورى وسيبقونه فى المكانة العالية التى وصفه بها الرسول العظيم بأنه خير أجناد اﻷرض.

العريان تجاهل دعم الملايين من الشعب المصري لقوات الجيش محاولاً خدمة الكيان الصهيوني : المغامرة الخطيرة بتمرد عسكرى ليست مثل أى تمرد مدنى ﻷن نتائجها غير معروفة وأى مراهنة على هدوء الشعب ستؤدى إلى أن يخسر المراهنون كل الرهانات ، وهناك شعوب حية رفضت اﻻنقلابات العسكرية على الديموقراطية وأعادت الرئيس المنتخب.

المهاجم الثانى "محمد البلتاجي" والذى قرر اللعب فى المنطقة الحساسة ، بتهديد السيسي بتحويل سيناء الى منطقة حرب ، تتولى الجماعات الجهادية الهجوم على الجيش ، فى حال رفض عودة المعزول باسم الشعب محمد مرسي.

البلتاجى هدد : احداث العنف التي تشهدها سيناء هي رد على (الانقلاب العسكري)، وأنها ستتوقف في الثانية التي يعلن فيه الفريق عبدالفتاح السيسي تراجعه عنه، ومع عودة الرئيس المعزول محمد مرسي لأداء مهامه ، ولسنا المتحكمين على الأرض، لكن ما يحدث في سيناء رد على الانقلاب العسكري، يتوقف في الثانية التي يعلن فيها عبدالفتاح السيسي أنه تراجع عن هذا الانقلاب وأنه صحح الوضع ورده إلى أهله وأن الرئيس يعود إلى سلطاته.

أما رأس الحربة فهو رئيس الجماعة الدكتور محمد بديع الذى خرج علينا صباح اليوم ، مؤكداً أن الدماء التى سالت فى دار الحرس الجمهوري ، هى أول مسمار فى نعش الفريق السيسي.

حيث قال المرشد العام خلال صفحته بتويتر : أن هذه الدماء ستكون بإذن الله لعنة علي قائد الجيش وعلى معاونيه وستكون المسمار الأخير في نعش أطماعه ، فالشعب المصري لن يخضع ولن يذل للديكتاتورية العسكرية مرة أخرى، ولن تزيده هذه الجريمة إلا إصرارًا على انتزاع حقه وتقرير مصيره من بين أنياب هؤلاء".




0 التعليقات:

إرسال تعليق

شارك

Twitter Delicious Facebook Digg Stumbleupon Favorites